يتناول هذا المقال تأثير إدارة الأزمات على الاقتصاد العالمي، حيث يؤكد على أهمية ردود فعل الحكومات السريعة والفعالة عند مواجهة أحداث كبرى مثل الأوبئة والاضطرابات السياسية ومسائل المناخ. ويحلل كيف يمكن للسياسات المالية والنقدية أن تقود الاقتصاد نحو الانكماش أو الانتعاش بعد الأزمات. ويتضمن ذلك أمثلة عن التدابير التي اتخذتها بعض البلدان خلال جائحة كوفيد-19، بما في ذلك الحوافز الضريبية والاستثمارات الحكومية المباشرة وبرامج إعادة تمويل الديون القصيرة الأجل. علاوة على ذلك، يستعرض المقال دور الأخلاق والقيم في إدارة الأزمات، موضحًا الاختلاف بين أولئك الذين يسعون للحصول على مكاسب شخصية مقابل أولئك الذين يدافعون عن مسؤولية اجتماعية ودولية أكبر. وفي النهاية، يحذر المؤلف من أن عدم وجود نهج شامل ومتعدد الجوانب لإدارة الأزمات قد يعرض الدول لعواقب وخيمة، مشددًا على ضرورة العمل المشترك لبناء مرونة اقتصادية دائمة قادرة على التعافي بشكل فعال من الكوارث العالمية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ازْمَرْ- اتقوا الله لقد حفظ الله القرآن وتدعون أن هناك آية تم حذفها في رجم الزاني ولا حول ولا قوة إلا بالله؟
- هل العوازل التي تضعها النساء على أظافرهن (الأصباغ) مخالفة للشريعة؟
- درجت معظم محطات تعبئة البنزين في مدينة جدة على إعطاء علبة مناديل عند التعبئة بمبلغ 10 ريال ويضعونها
- طلقت زوجتي أمام القاضي الشرعي طلقة رجعية ولدي منها ولد عمره 8 سنوات وبنت عمرها 6 سنوات عند أمهم وتم
- B4U Music