فيروس كورونا، ساهم في حدوث اضطرابات جذرية في الاقتصاد العالمي. تسبّبت الإجراءات الاحترازية المتبعة عالمياً، كالقيود على السفر وإغلاقات المحال، بتأثيرات ملموسة على سلاسل التوريد وتقلص الطلب الاستهلاكي.
هذا أدى إلى تقلبات في أسعار النفط والأسهم وغيرها من السلع. انعكس هذا التأثير على اقتصاديات الدول الكبرى بشكل مباشر، فشهد الاتحاد الأوروبي وانكماشاً ملحوظاً كما واجهت الولايات المتحدة الأمريكية أكبر انكماش منذ الحرب العالمية الثانية. حتى الاقتصادات الأقل تضرراً في آسيا، مثل اليابان والصين، لم تفلح في تجاوز الركود. في الوقت الحاضر، مع ظهور لقاحات فعّالة، تستأنف العديد من البلدان إعادة الفتح التدريجي للاقتصاد، لكن الطريق نحو التعافي الكامل ودمج التبعات المالية الطويلة الأمد يبقى محفوفاً بالتحديات.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشتريت لزوجتي أسورة ذهب، وفي اليوم التالي ذهبنا لاسترجاعها، واختارت بدلاً عنها شكلا آخر من نفس المحل
- أنا طبيب في إحدى الشركات، والشركة تصر على ظلمي أنا وزملائي بالخصم منا بدون إبداء أي سبب، ولا تستمع ل
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 12 (ابن ابن) الع
- جاء في الصحيح أن أهل الجنة لا ينامون وأنا أرى أن في النوم متعة. فما معنى الحديث؟ أفيدوني يرحمكم الله
- عقدت الزواج على إنسانة أحبها وتحبني وقد سبق لي الزواج من ابنة خالتي ولكن لم أر معها نور الزواج . بال