تناقش المقالة بشكل أساسي التحديات القانونية المحيطة بتطبيق الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم. حيث يتم تسليط الضوء على زيادة اعتماد تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في تقديم برامج تعليمية مخصصة ومبتكرة، لكن هذا الانتقال الرقمي يجلب معه عدة مخاوف قانونية حساسة. أول هذه المخاوف هو حماية خصوصية بيانات الطلاب والمعلمين، إذ يحتاج استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات الكبيرة إلى احترام القوانين المحلية والدولية المتعلقة بحماية البيانات.
بالإضافة لذلك، تنشأ قضية أخرى وهي تحديد ملكية الحقوق الفكرية للمواد التي ينتجها الذكاء الاصطناعي مثل النصوص والفنانات البصرية. وهل ستكون الملكية لهذه المواد لصالح مالك بيانات التدريب أم مطور النظام ذاته؟ علاوة على ذلك، يوجد جدل حول الشرعية القانونية لاستخدام الأعمال الإبداعية المنتجة بواسطة الأنظمة ضمن المناهج الدراسية.
إقرأ أيضا:دولة الأدارسة والعربوتشير المقالة أيضاً إلى الاعتبارات الأخلاقية المرتبطة بتكنولوجيات الذكاء الاصطناعي في التعليم، بما في ذلك خطر ظهور التحيزات غير المقصودة نتيجة تدريبات النماذج على مجموعات بيانات متحيزة. ويؤكد المؤلفون على ضرورة تحقيق الامتثال للأخلاقيات
- أمامي خياران لأداء تكاليف الحج بعد أن فزت بالقرعة منذ أيام. الأول هو: كسر ما لديَّ من ودائع استثمارا
- أنا مقيم في أمريكا منذ ثلاث سنوات، ولديّ حساب في بنك ربوي؛ حيث إنه لا توجد بنوك إسلامية، والحياة دون
- ما هي كفارة : 1. الزاني غير المحصن 2. من جامع زوجته في نهار رمضان؟
- يا شيخ: لقد سألت مفتيا مرة من المرات هل يجوز لي أن أتوضأ ولا أنزع الجوارب، بل أكتفي بالمسح عليها وذل
- إذا نسيت قراءة الفاتحة وأنا مأموم في الصلاة الجهرية، فهل أعيد الركعة وأسجد للسهو، أم يتحمل الإمام ال