لقد أحدث التحول الرقمي ثورة في قطاع التعليم، حيث ترك بصمة واضحة عبر عدة محاور رئيسية. أولاً، أتاحت منصات التعلم الإلكتروني للطلاب فرصًا جديدة للحصول على تعليم عالي الجودة دون قيود جغرافية أو مالية. تقدم خدمات مثل “أوود سكور” دورات متنوعة مجانًا وبأسعار تنافسية، مما يوفر مرونة كبيرة للطلاب الذين يستطيعون الدراسة حسب جدولهم الزمني الخاص بهم. بالإضافة إلى ذلك، ساهمت التطبيقات التعليمية الذكية في جعل العملية التعليمية أكثر جاذبية وفعالية؛ فالتطبيقات مثل “إدارة الصفوف”، و”الألعاب التعريفية”، و”المذاكرة” توفر تجربة تعلم غنية وممتعة.
كما شهدت المناهج الدراسية تغييرات جوهرية بفضل الاعتماد المتزايد على الوسائط الرقمية. بدأت المدارس والجامعات حول العالم في تبني الكتاب الإلكتروني والسبورة البيضاء الرقمية لتحسين التواصل بين المعلمين والطلاب وتعزيز مشاركتهم داخل الفصل الدراسي. أخيرًا وليس آخرًا، وفّرت شبكة الإنترنت إمكانية الوصول السهل إلى مكتبات رقمية عالمية، ما مكّن الباحثين من استكشاف مواد بحثية قديمة وحديثة بكل سهولة. رغم وجود تحديات
إقرأ أيضا:بِيبِي ( الدّيك الرّوميّ )- شاب اختلف مع زوجته بسبب موضوع مالي، وبعد مشادات كلامية قالت له أريد أن أنام فأجابها نامي وأنت طالق،
- الرسول صلى الله عليه وسلم لم يرخص في الاستمناء ـ مهما كانت الظروف ـ أما ابن عباس فرخص فيه، فهل نأخذ
- أنا طالب ماجستير أقوم بإعداد رسالة بعنوان ( أحكام المتهم في الفقه الإسلامي ) قمت بإعداد جزء كبير منه
- أنا مبتلى بالوسوسة، وبدأت معي في الطهارة من التبول وابتكرت طريقة أن أنشف الذكر بعد الاستنجاء وأنتظر
- بارك الله فيكم وفي علمكم، ونفع بكم. سؤالي يا شيخ: أنا إنسان كثير التفكير والهواجس في الطلاق، والحلف