تناول نقاش شامل حول “التوازن المثالي بين النظرية والتطبيق العملي في التعليم”، حيث طرحت مجموعة من الخبراء آراءهم بشأن تأثير التكنولوجيا المتزايد والبحث عن حلول مبتكرة لمشاكل التعليم المعاصرة. بدأت المداخلات بحذر تحية بن البشير من المخاطر المحتملة للاستخدام المكثف للتكنولوجيا وزيادة استهلاك الطاقة بسبب ثورة المعلومات. دعا إلى دمج التجارب العملية ضمن المناهج الدراسية لتعزيز التواصل الفعال بين العالم الأكاديمي والممارسات العملية.
من جهتها، أكدت أمينة بن عيسى على أهمية الجمع بين الجانبين العملي والنظرية، معتبرة أن الاعتماد فقط على التجربة دون فهم عميق للمبادئ الأساسية يمكن أن يؤدي إلى نتائج غير فعالة. اتفق معها فرح الدكالي مشيرة إلى أنه مثلما يكون المبنى المبني على رمال متحركة هشاً وغير مستقر، فإن غياب الأساس النظري الكافي سيضعف مهارات الطلاب العملية. شددت وفاء بن عبد الله أيضاً على ضرورة إيجاد توازن ناجح بين الاثنين لتحقيق نظام تعليم فعال حقًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اضرب الطّمفي حين أشار إليان العياشي إلى صعوبة تحقيق هذا التوازن، اقترح مراجعة كاملة لمنظومة التعليم بأسرها لجعلها أكثر شمول
- دورتي تستمر تقريبا 7 أو 6 أيام، وفي هذه الأيام ينزل الدم مع الكدرة والصفرة، وبعدها أرى الجفوف في الي
- يا شيخ أنا شاب عمري 15 استمنيت وأنا عالم بأن المستمني ملعون (في ذلك الحديث الضعيف) وأنا تبت الآن فهل
- إذا كانت المناهج الدراسية بإجماع العلماء غير صالحة ولا تبني أمة كأسلافنا، فكيف يمكن الجمع بين إرضاء
- أنا طالبة في المرحلة الجامعية، وتنتشر بين الطلبة صور أسئلة اختبارات قديمة. وأحب أن أراجع منها؛ لأفهم
- أنا شابة عزباء، أعاني من معاملة أمي السيئة لي؛ حيث إنها ضربتني على أسباب تافهة، والسبب ليس بمقنع أبد