يتناول نقاش حول دور الامتحانات في النظام التعليمي مسألة توازنها مع تحفيز الفهم الحقيقي للطالب. تؤكد المشاركات مثل أمامة والشابية على أن بعض أشكال الاختبارات التقليدية قد تعزز “تعلمًا خاطئًا”، حيث يتم التركيز بشكل مفرط على الآليات الروتينية والحفظ، مما يؤدي إلى إبعاد الطلاب عن فهم الموضوعات بعمق. يشيرون إلى أن هذا النهج يحول العملية التعليمية إلى سباق لجمع أعلى درجات ممكنة بدلًا من اكتساب معرفة فعلية وفهم عميق.
من جهته، يدافع يسري بن محمد عن تنوع أساليب التقييم، مؤكدًا على أهمية دمج أنواع مختلفة من الاختبارات التي تساعد في تطوير المهارات العملية وحل المشكلات والنظر الناقد. وبهذه الطريقة، يمكن تحقيق غرض تعليمي أكثر شمولاً وهو تعزيز الفهم الحقيقي للأمور المعرفية لدى الطلاب.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لمقبرة بامبلونة الإسلاميةوفيما اتفق الجميع تقريبًا على فائدة تعدد وسائل التقييم، فقد شددت أمامة بن عمر أيضًا على ضرورة التحكم في اعتماد المدارس المبالغ فيه لهذه الوسائل كوسيلة ضغط لتلقين المعلومات دون تشجيع التفكير المستقل والاستقصاء الذاتي والعصف الذهني. بالتالي، فإن الاستنتاج
- أنا إنسانة أحبّ الله، وعبادته، ولا أقطع صلاتي، وأحاول أن أقوم لصلاة الليل قدر الإمكان -ولله الحمد-،
- ديرسيو مارينيو راكب القوارب البرازيلي
- والدي أستاذ وتقوم الدولة بإعطائه الأجرة ، ودولتنا لا تحكم بشرع الله ، فهل مالنا حرام ؟ علما بأن أبي
- أنا متزوج باثنتين، وأثناء العلاقة الحميمية مع الأولى، طلبت مني تطليق الثانية. فقلت في نفسي: اللهم لا
- تيستأورانيو