في ظل التحول الرقمي المتسارع، أصبح دور التكنولوجيا في التعليم محوريًا، حيث أتاحت الوصول إلى المعلومات وتفاعلًا جديدًا مع المحتوى الأكاديمي. ومع ذلك، يواجه هذا التحول تحديات كبيرة، أبرزها التكافؤ الرقمي، حيث لا يتمتع جميع الطلاب بنفس القدر من الوصول إلى الأجهزة الإلكترونية والإنترنت عالي السرعة، مما يخلق فجوة رقمية داخل الفصول الدراسية. بالإضافة إلى ذلك، هناك قلق بشأن تأثير التكنولوجيا السلبي على مهارات التواصل الاجتماعي والتفاعلات الشخصية بين المعلمين والطلاب. من ناحية أخرى، توفر التكنولوجيا فرصًا هائلة لتحسين التعلم من خلال برامج تعليمية متقدمة وأدوات رقمية مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي التي تجعل العمليات العلمية والمعقدة أكثر سهولة وفهمًا. يتوقع الخبراء أن يصبح التعلم عبر الإنترنت جزءًا رئيسيًا من النظام التعليمي العالمي، مدعومًا بالاستثمارات الكبيرة في تكنولوجيا التعليم. لتحقيق أفضل استخدام للتكنولوجيا في التعليم، يجب مواجهة وتجاوز العقبات المرتبطة بها لتحقيق توازن يعزز الإمكانات الإيجابية للتكنولوجيا بينما يخفف من آثارها السلبية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّ- لدي طفل عمره عشرة أشهر، وقريبتي حاليًا لا تُرضع، وابنتها الوحيدة تبلغ من العمر سنتين ونصف. وهي ترغب
- حدث معي الآتي: اغتسلت من حيضي، وأثناء الغسل دلكت جسدي جيدا بالماء والصابون، وبعد أن انتهيت من الغسل
- إرنست ويذرز
- امرأة وضعت نقودًا عند زوجة حفيدها، وأوصتها أن تعطيها لولدها بعد وفاتها، ولا يعلم أحد بأمر هذه النقود
- السورة التي تعادل ربع القرآن.