تناول نقاش حول الذكاء الاصطناعي والصحة النفسية للأطفال بإيجابية كبيرة، حيث قدمت شهد القبائلي رؤية مبتكرة لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي كوسيلة فعالة لإدارة وقت الشاشة لدى الأطفال وضبط نوعية المحتوى الرقمي الذي يتعرضون له. يهدف هذا النهج إلى الحد من التعرض السلبي للمعلومات الضارة وتعزيز نشاطات أكثر فائدة كالرياضة والقراءة. وقد أيد كلٌّ من لقمان الحكيم بن القاضي وأنيستا بن عمار وإبراهيم بن توبة هذه الأفكار، مؤكدين على أهمية التكيُّف مع الاختلافات الثقافية والفردية عند تنفيذ حلول الذكاء الاصطناعي.
وتؤكد المداخلة أيضًا على الدور المساعد لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بجانب دور الوالدين الأساسي في رعاية الطفل وتوفير بيئة اجتماعية داعمة. ويخلص النقاش إلى أنه يجب النظر إلى الذكاء الاصطناعي باعتباره مساهمًا رئيسيًا في تحقيق نمو نفسي واجتماعي صحي للأطفال ضمن سياقه العائلي الطبيعي. بذلك، يمكن اعتبار الذكاء الاصطناعي “ميسّرًا” لحياة صحية ومتوازنة للأجيال الجديدة تحت مظلة دعم الأسرة الكامل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِل- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الشيخ: هل يمكن أن توضح لنا عن بنات الرسول صلى الله عليه وسلم أ
- ما حكم هجر الزوج للبيت بسبب الغضب وخروجه منذ 3 شهور بلا كلام للزوجة ولا معاشرة بالرغم من الاعتذار كث
- قد قرأت من قبل أن كعبا بن زهير قال قصيدة البردة وأقره النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك، وأنتم تقولون
- سؤالي هو أن لحالات الوفاة عند حدوثها في بلدنا وخصوصا في الأرياف تقدم من قبل عائلة الميت وجبات للحاضر
- حضرات المشايخ والعلماء الكرام: أود الاستفسار منكم حول أمر ضروري : لقد ورد في صحيح مسلم عن أبي هريرة