تناولت محادثة “السلطة والإعلام بين الغطاء والأقنعة” موضوع الدور الذي يلعبه الإعلام في تشكيل صورة السلطة أمام الجمهور. أكد المشاركون في النقاش، مثل أمين الدين بن توبة ووداد الجنابي وأحلام الشرقية وعالية العسيري والحمودي، على أن السلطة غالبًا ما تستغل المبادئ والقيم لتحقيق أغراض سياسية وتستعرض نفسها بصورة مشوهة. أبرزت وداد الجنابي دور السلطة في التلاعب بالحقيقة لصالحها، بينما دعت أحلام الشرقية إلى نقد المعلومات بحذر وعدم الاكتفاء برؤية واحدة. ركزت عالية العسيري والحمودي على أهمية الشمولية والتعددية في صياغة الرواية التاريخية لمنع التلاعب بها سياسياً وثقافياً. واتفق جميعهم على اعتبار الإعلام مصدرًا رئيسيًا للمعلومات ولكنه قد يستخدم أيضًا لتهميش الأصوات الضعيفة تحت مظلة سلطة زائفة. وبالتالي، فإن النقاش يدور حول كيفية مواجهة الاستخدام الخاطئ للإعلام من قبل السلطات للسيطرة على الرأي العام وصناعة الحقائق حسب مصلحتها الخاصة.
إقرأ أيضا:كتاب التلوث البيئي والمخاطر الوراثية والبيولوجية- أنا طالب في آخر سنة في كلية الطب, وأحب فتاة جدًّا, وعندما تقدمت لها السنة الماضية حصلت مشاكل عائلية,
- أرجو منكم الإجابة على سؤالي مباشرة دون تحويلي إلى إجابات أخرى من فضلكم، هل يشفع الرسول في من تبرأ من
- تقدم شركات السيارات كفالة لمدة معينة على السيارة تتكفل بأجور إصلاحها خلالها، فما حكم أن تعرض الشركة
- أنا شاب متزوج حديثا ولي أخت متزوجة ووالدتي امرأة عاملة حيث أنها منفصلة عن والدي وعمري 6 أعوام ولذلك
- ما صحة هذا الحديث: «عن سعد بن أبي وقّاص أن رجُلا قال حين انتهى إلى الصف» اللهم آتني أفضل ما تُؤتي عب