يُناقش هذا المنشور مقارنة بين مفهوم العدل في الإسلام والأنظمة الوضعية الحديثة، مُسلطاً الضوء على الفرق الأساسي في طبيعة القوانين. يرى المشاركون أن العدل في الإسلام ليس مجرد مبدأ نظرىّ، بل هو ممارسة عملية ثابتة تعتمد على قوانين مستمدة من الوحي الإلهي لا تتغير بتأثر المصالح الشخصية أو سلطة الأقوياء.
من جهة أخرى، تُشير المحادثة إلى أن الأنظمة الوضعية الحديثة يمكن أن تتغيّر لتناسب مصالح الطبقات المتحكمة، الأمر الذي يؤدي إلى عدم المساواة وعدم العدالة.
**خلاصة:** يبرز المنشور أهمية الشريعة الإسلامية في تحقيق العدل الحقيقي من خلال ثبات القوانين ومصدرها الوحي الإلهي، على عكس مرونة الأنظمة الوضعية التي قد تتأثر بمصالح الأقوياء وتؤدي إلى عدم العدالة.
إقرأ أيضا:إقبال بنات اللاعب الدولي رونالدوعلى تعلم العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هناك تعارض بين الحديثين الشريفين حيث في الأول أجاز رسول الله قتل الرجل لزوجته إذا رأى معها رجلًا,
- ما حكم من وجد قد قص شعره من الأمام بأقل من طول الأصبع وذلك بعد أن حدث لي حادث سير وتوفيت عندي أختي .
- بعض الناس يرش على القبر الماء ويسكب قليلا في كأس توضع على القبر من جهة الرأس بنية أنه إذا شرب منه ال
- أود فقط السؤال عن صحة الأحاديث الشريفة التالية: 1- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ما يمنع أحدك
- هل يقاس لحم اللاما، على لحم الجمل، من ناحية نقضه للوضوء؟ ومما تقصيته وجدت أنه من نفس الفصيلة، وقد تم