تسلط دراسة حديثة الضوء على الجانب المزدوج لتأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية للشباب. بينما تقدم هذه المنصات طرقًا فعالة للتواصل والإعلام، فقد أظهرت الأبحاث ارتباطًا محتملاً بمشكلات صحية نفسية مثل القلق والاكتئاب وانخفاض تقدير الذات لدى المستخدمين الشبان بشكل خاص. يُعزى ذلك جزئيًا إلى ضغوط تحقيق المعايير المثالية التي غالبًا ما يتم تقديمها عبر هذه الشبكات، فضلاً عن الطبيعة الافتراضية للتفاعلات التي قد تكون سلبيّة عند تعرض الأفراد لتعليقات أو رسائل مؤذية. ومع ذلك، يجب عدم تجاهل الفوائد المحتملة لوظائف الدعم الاجتماعي والثقة بالنفس التي توفرها وسائل الإعلام الاجتماعية للمستخدمين الأصغر سنًا. لذلك، يشدد الخبراء على أهمية تثقيف الشباب حول الاستخدام المسؤول والمعقول للإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي لإدارة الوقت رقميًا وحماية صحتهم العقلية وضمان توازن صحي بين حياتهم الحقيقية وعالم الإنترنت المتنامي باستمرار.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي لعبد الحكيم الحمري درويش- كنت في صغري أختلس من أبي مالًا عند حاجتي، وكنت لا أعلم بحرمة هذا، ولكنني كبرت وكنت مواظبًا على تلك ا
- ابن خالي كان يوصل أمّي إلى المنزل، وعلم أن أختي غير موجودة في المنزل، فجلس حتى الساعة الثانية صباحًا
- رجل أراد الزواج بأجنبية فأسلمت وتأخر عقد النكاح لمسائل إدارية لمدة طويلة؟ فهل يجوز الدخول بها بعد إع
- أعمل في صيدلية، وصاحب العمل يطلب مني أن أقوم بتغيير أسعار الأدوية، وبيعها بأسعار أعلى للزبائن، مع ال
- هل محمد صلى الله عليه وسلم سيد الملائكة وجبريل إلخ وأهل السماوات؟ وهل الشك في أمر كهذا أو أصل من أصو