تتناول مقالة “تحديات التعليم الافتراضي خلال جائحة كوفيد وتأثيراتها المستقبلية” موضوع التحولات الكبيرة التي فرضتها جائحة كورونا على نظام التعليم العالمي. حيث أصبحت الوسائل الافتراضية بديلاً مؤقتاً ولكن حاسماً للدروس وجهًا لوجه. ورغم مزايا مرونة الوصول وزيادة فرص الحصول على محتوى تعليمي متنوع، فإن لهذه التجربة جانب مظلم يتعلق بالمساواة الرقمية. فالفرق الكبير في إمكانية الوصول إلى تقنيات عالية الجودة وانترنت سريع يعرض الأطفال الأكثر حرماناً لفجوة تعلم خطيرة. علاوة على ذلك، يناقش المقال كيف أن التعليم الافتراضي يفقد جزءاً أساسياً من عملية التعلم وهو العنصر الإنساني للتفاعل البشري، الأمر الذي قد يؤثر سلباً على الصحة النفسية والعاطفية للطالب. أخيرا وليس آخرا، تشير الدراسة إلى المخاطر المرتبطة بالأمن السيبراني والخصوصية عند استخدام البيانات الحساسة عبر الإنترنت أثناء الدورات الافتراضية. ومع ذلك، تنتهي الرسالة بإيجابية متوقعة بتطور أدوات وبرامج أكثر ملاءمة واستخدام نماذج مبتكرة للإرشاد والتوجيه لاستغلال الإمكانات الكاملة للتعليم الافتراضي مستقبلا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اشْتَفْ- أريد أن أسأل كنت في درس وكانت المعلمة تتحدث عن مناجاة الله فسألتها إذا كانت هناك فتاة تكتب رسائل إلى
- لي مظلة سوداء بالكامل. هل تعد رجالية؟ وهل يمكنني لبسها إن كانت كذلك؟
- فونتين، كارولينا الشمالية
- أحد الإخوة كان ذاهبا للعمرة العام الماضي فأصيب بحالة تتمثل في ألم في المعدة غير مفهوم يرافقه نزول دم
- في منطقتي يتقدم الأذان على الفجر بخمس وعشرين دقيقة، لكن -ولله الحمد- لا تقام الصلاة غالبا إلا بعد مر