في سياق اقتصاد العالم المتطور ونوع الوظائف المتغيرة، يبرز موضوع التوازن بين العمل والأسرة كإحدى أهم التحديات التي يواجهها الكثير من الأفراد اليوم. يتضح أن هذا التوازن ليس خياراً شخصياً فحسب، ولكنه عامل أساسي مؤثر على رفاهية الفرد وقدراته الإنتاجية داخل وخارج مكان العمل. تشير الدراسة إلى عدة تحديات رئيسية، منها الضغوط الزمنية بسبب ساعات العمل الطويلة والأعباء الوظيفية المتزايدة، والتي تؤدي بصعوبة الجدولة الكافية لأنشطة الحياة الأسرية والتفاعلات العائلية. بالإضافة إلى ذلك، تلقي المسؤوليات المتعددة بظلالها السلبية على الصحة البدنية والعقلية للعاملين، خاصة أولئك الذين يعملون كمربيّن وهم مسؤولون أيضًا عن رعاية الأطفال خلال ساعات العمل التقليدية. رغم جهود الشركات لتقديم سياسات داعمة مثل أيام الأمومة/الأبوة المدفوعة الأجر ومساحات لعب الأطفال، إلا أنه تبقى هناك حاجة ماسة لإعادة النظر في الثقافة المؤسسية التي تعطي الأولوية للعمل دون مراعاة الاحتياجات الأخرى. أخيراً، يُشدد على ضرورة حلول عملية مشتركة بين الأفراد والشركات والحكومات المحلية، بما يشمل تحديد حدود زمنية عاد
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْ- لودينشيدت
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لو علم قومي ما فى الحلبة لاشتروها بذهب) هل هذا حديث صحيح؟ ما معنى
- تزوج رجل بامرأة وأنجب منها ولدين وبنتا ثم توفيت هذه المرأة وكان أولادها لم يبلغوا سن الرشد، وتركت تر
- من قال لخطيبته لو دخلت منزلا معينا أنت محرمة علي إذا ارتبطنا. هل يعتبر طلاقا؟
- تشاجرت مع أختي فنذرت أنني إذا دخلت بيتها سأصوم شهرا متواصلا ,فهل أنا آثم بهذاالنذر؟ وما الذي يجب علي