في نقاش شامل حول دور التعليم في تحقيق التنمية المستدامة، اتفق المشاركون على أنه ركيزة أساسية لأي استراتيجية تنموية ناجحة. أكد وهبي بن سليمان على أن التعليم هو القوة المحركة للتغيير المستدام، فهو يعزز الفهم والإدارة الفعالة للتحديات الحديثة ويشجع الابتكار والتطوير المتوازن اجتماعيًا واقتصاديًا. ودعمته حميدة بن الأزرق بقولها إن الاعتقاد بأن التعليم رفاهية تراجع تدريجيًا، مؤكدةً على ضرورة النظر إليه كشرط رئيسي للتحول نحو التنمية المستدامة. ومع ذلك، سلطت حنان الدرقاوي الضوء على تحديات التنفيذ العملي مثل نقص الموارد المالية ونقص المعلمين المؤهلين بالتساوي بين المناطق المختلفة، مما يتطلب إيجاد حلول مبتكرة لتلك العقبات. وفي النهاية، شدد وهبي مجددًا على أهمية تصميم السياسات التعليمية بطريقة عادلة لضمان الوصول العادل للجميع بغض النظر عن الوضع الاجتماعي أو الاقتصادي. وبالتالي، فإن هذا الحوار يكشف عن الإجماع الواضح حول المركزية الأساسية للتعليم في أي خطوات مستقبلية نحو التقدم التنموي، ولكن أيضًا يشير إلى الحاجة الملحة للمعالجة العملية للعوائق التي قد تعيق
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزّلافة- أعلم أن الموسيقى حرام، كما قرأت في موقعكم، وقد توقفت عن سماعها، وأنا أحب مشاهدة الأفلام ومسلسلات الك
- هل يبغى أكل منتج غير مشروع مثل الخمر ولحم الخنزير محرماً بعد معالجته وتغيير طبيعته حتى يصبح خلاً أو
- أعمل في مجال كتابة عقود المقاولات لشركة مقاولات، حيث يتم إبرام هذه العقود مع مقاولين فرعيين بغرض إسن
- ما حكم المسح على الجوربين عند الأئمة الأربعة؟ وما دليله. والرجاء ذكر أسماء الكتب عند الإجابة.
- هناك بعض الأسئلة الداخلية التي تنتابني، مع أني في ٣٤ من عمري، وهي: لماذا ينجب الشخص أولادًا: بنين وب