تناولت محادثة نشرتها الكاتبة “أديب المنور” تأثير التكنولوجيا على العلاقات الإنسانية، حيث طرحت سؤالًا أساسيًا بشأن ما إذا كانت التقنيات الحديثة تحقق قرابة اجتماعية فعلية أم أنها تخلق مجرد وهم بالعلاقة دون العمق الروحي والثقافي. شارك المشاركون في مناقشة غنية، وأجمعوا على أن التقدم التكنولوجي مكّن العالم من التواصل بشكل فوري وواسع النطاق، لكنهم أكدوا أيضًا على الجانب السلبي لهذا الأمر. فأدى الاتصال المستمر عبر الشاشات إلى عزلة اجتماعية ملموسة، وخلق روابط سطحية لا تمتلك الجاذبية والحميمية التي توفرها العلاقات البشرية المباشرة. بالإضافة إلى ذلك، لفت المجتمعون الانتباه إلى خطر تطوير عادات غير صحية مرتبطة بالاستخدام المفرط للوسائط الرقمية، مما يؤثر سلبًا على القدرة على بناء اتصالات ذات معنى مع الآخرين وجهاً لوجه. لذلك، دعا كل المتحدثين لإعادة النظر في استراتيجيات استخدام الإنترنت والتطبيقات الرقمية، وتحديد حدود واضحة لاستخدام الأجهزة الإلكترونية للحفاظ على توازن أفضل بين الحياة الواقعية والعالم الرقمي. بهذه الطريقة فقط يمكن تجنب مخاطر الاعتماد الزائد على التكنولوجيا واستعادة جودة العلاقات
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليون- كنت أصلي في مرات الفجر مباشرة بعد الأذان، وفي بلدنا يؤذنون مرة واحدة للفجر والآن يغلب على ظني أن تقو
- عندما أقوم بنطق الشهادتين لأي سبب قبل النوم مثلًا يقوم دماغي بالتفكير في شيء أثناء نطق الشهادتين، أو
- كنت متزوجة، ثم حدثت مشاكل، وطلب مني زوجي مبلغًا للطلاق، وعندما دفعت المبلغ تلفّظ بالطلاق، ولكننا لم
- ويلهلم كلينغينبيرغ
- هل يجوز الكلام يوم الجمعة أثناء رفع الأذان والإمام قد صعد المنبر، طبعا لم يبدأ الخطبة بعد؟