النقاش حول “توازن الحياة العملية والخاصة: ثورة ثقافية أم تعديلات مؤسسية” ركز على دور كل من التحولات الثقافية والتعديلات المؤسسية في تحقيق هذا التوازن. اعتبر العديد من المتداخلين، مثل تحية بن العابد وبهاء العماري وصابرين بن عمار وحياة بن عاشور، ضرورة الالتزام بالتغيير الاجتماعي والثقافي إلى جانب التعديلات القانونية والمؤسسية.
بينما شدد بهاء العماري على أهمية إطار واضح للشركات لتحقيق التوازن، فقد دعت صابرين بن عمار إلى تدخل الحكومة عبر وضع قوانين ملزمة للشركات. وصرّحت حياة بن عاشور بأهمية التعاون بين السلطات العامة والمجتمع المدني. أجمعت الآراء على ضرورة الالتزام بمنهجية مستقبلية تجمع بين الزوايا الثقافية والمؤسسية للحصول على نتائج فعالة ومتينة.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثالث)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يوجد لدي استفسار عن المعاملات المالية. أحيطكم علما بأنني أخذت مبلغا من المال من أحد أقاربي كقرض على
- سؤالي هو لدي طفلة تبلغ من العمر ست سنوات حاول ابن شقيقتي التحرش بها إلا أنها رفضت وبكت وكان بجوارها
- توفيت أمي رحمها الله تعالى عن: 1- أربع بنات 2- وأبناء ابن ( ثلاثة ) مات أبوهم وكان ابنها الوحيد في ح
- إذا اقترضت مبلغا من المال خمسمائة دينارعلى أن أرجعه سبعمائة دينار بعد ثلاثة أشهر فإذا حدث تأخر في ال
- ما حكم العمل كوكيل مع شركة فوريفير ليفينغ تعتبر هده الشركة من أشهر شركات صنع الأدوية والمكملات الغذا