في النقاش حول مرونة المجتمعات وتوجيه التغيير، اتفق المشاركون على أن قبول الطبيعة المتحولة للعالم أمر حيوي للاستعداد والتكيف الفعال. آزهري الزياني بدأ النقاش بتأكيد ضرورة هذا القبول، بينما أشار البشير بن عمر إلى أهمية فهم المرونة والاستعداد الدائم لتوجيه جهود المجتمع نحو التطوير والإعداد لمواجهة تقلبات السوق والعلاقات الاجتماعية. الأشرف السهيلي أضاف أن الحكومة والمؤسسات الرسمية يجب أن تلعب دورًا حاسمًا في إدارة التغييرات بحكمة، مع الحفاظ على الأمن الاجتماعي ومنع الفوضى. الوهبي بن سلمان ركز على الجانب السياسي والقانوني، مؤكدًا على حاجة المجتمعات الحرة لعناصر تنظيمية تحافظ على النظام العام والأمان. في النهاية، اتفق الجميع على أهمية الوسطية والتكامل بين طاقة المجتمع في التأقلم ورؤية الدولة الواضحة بعيون طويلة المدى، نظرًا لتقلبات العالم الحالي المعولم والمعرض لكافة أنواع الشوائب والتحديات المحتملة.
إقرأ أيضا:كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم؟ (اختراع أول طوربيد (صاروخ) في التاريخ، على يد حسن الرماح)- الحمد لله وبعد، شيخنا الكريم، عرفنا أن اللعن منهي عنه وأنه ليس من أخلاق الموحد، طيب في الجانب الآخر
- علمت أن إحدى صديقاتي تدعم المثلية عن طريق شخص مشترك بيننا، رأى لها ستوري في حسابها على الانستجرام، و
- عندي بنتان: واحدة عمرها 3 سنوات، والأخرى سنة ونصف. وأنا متزوجة، وأسكن في محافظة بعيدة عن أهلي. اكتشف
- ما حكم من اعتمر أربع مرات، وترك واجبا، وهو أنه أَخَّرَ النية، ولكنه كان يلبس ملابس الإحرام. وأتم الع
- لوسيل ليماي القوسية الكندية الأولمبية