في النقاش حول الوعي البشري، اتفق المشاركون على أن الوعي ليس مجرد انعكاس مباشر للبيئة المحيطة، بل هو مزيج معقد من التجربة الشخصية، العواطف، والأحداث الخارجية. سنان الموساوي طرح نظرية تفيد بأن الوعي يتكون من ثلاثة عناصر رئيسية: التجربة الحسّية، المشاعر، والأفكار، مؤكداً على دور البيئة الخارجية في تشكيل الوعي. جواد الدين بن شريف حذّر من التركيز الزائد على الجوانب الخارجية دون تقدير للعوامل النفسية والمعرفية، مشدداً على أن الوعي الناضج ينتج من تآزر هذه العناصر. مؤمن بن عمر وثريا الكيلاني أكدا على أهمية البيئة والتجارب الشخصية في تشكيل الوعي، بينما حسن بن شريف وفتي الدين العياشي أشارا إلى أن الوعي يستند بقوة إلى التجارب الداخلية والعواطف. عمران بن عروس ونور الهدى الزاكي وجيه محمد بن علي أكدوا على ضرورة تحقيق توازن بين الجانبين الداخلي والخارجي. في النهاية، توصّل الجميع إلى أن الوعي البشري هو نظام معقد يجمع بين العناصر الداخلية والخارجية، حيث يساعد كل منهما الآخر في تقديم تجربة حياة فريدة لكل شخص.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفي- العيش بجوار أليس
- أنا شاب عمري 30 سنة، كنت أريد أن أخطب امرأة أكبر مني سنًّا، وأرملة، ولديها أبناء، وحاولت إقناع أهلي،
- قبل عدة سنوات اشتريت ألعابا منسوخة: Playstation ـ بسعر أرخص من الأصلية، ولم أكن أعرف حينئذ أنها منسو
- إذا اغتبت أحدا بقلبي أو سببته أو فرحت بمصيبته فرحا شديدا دون إيذاء بالقول أو الفعل حتى في غيبته، ثم
- هل يعتبر المؤمن الذي مات عند قيامه بعملية جراحية في قلبه شهيدا ؟ نفس السؤال إذا أصابه نزيف إثر العمل