العنوان ذكاء اصطناعي في التعليم التعاون أم المنافسة

تناولت محادثة “ذكاء اصطناعي في التعليم” موضوعًا حيوياً يناقش دور الذكاء الاصطناعي في القطاع التعليمي. بدأت حميدة العماري، مبدعة الموضوع، بالقول إنها ترفض الرأي الذي يعتبر الذكاء الاصطناعي تهديدا مباشرا للإنسانية، مؤكدة أنه يمكن استخدامه بفعالية جنبا إلى جنب مع البشر لتحسين التجارب التعليمية. وقد وجد هذا الرأي تأييدا لدى المشاركين الآخرين مثل إبراهيم قاسم، الذي أشار إلى قدرة الذكاء الاصطناعي على تقديم الدعم للقائمين على التدريس، مما يسمح لهم بإعطاء المزيد من الاهتمام للاحتياجات الفردية للطلاب وتقديم الدعم العاطفي. بالإضافة إلى ذلك، تمت الإشارة إلى فوائد استخدام الذكاء الاصطناعي في خلق بيئات تعلم أكثر شمولا وأمانا عبر الإنترنت، وهي مسألة ذات أهمية كبيرة خاصة في ضوء تحديات الجائحة الحالية.

إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واتاتك

مع ذلك، كان هناك توافق بين المشاركين بشأن الحاجة إلى اليقظة عند تطبيق الذكاء الاصطناعي في التعليم. مثلت مشاركة إخلاص بن المامون مثالاً على المخاطر المحتملة للتحيز ضمن خوارزميات الذكاء الاصطناعي المستعملة، بينما شددت ريم الش

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
رحلة عمر عبد الكافي الفنية مسيرة مؤثرة وملهمة عبر عقود من الزمن
التالي
ما الفرق بين القبيلة والعشيرة دراسة في الأنساب العربية

اترك تعليقاً