في نقاش حاد حول تأثير الذكاء الاصطناعي على النظام التعليمي، يظهر اختلاف وجهات النظر بين المشاركين. البعض مثل إدهَمْ بِنْ آسشور يعبرون عن مخاوفهم من احتمال خسارة القيم الإنسانية نتيجة التركيز الزائد على الرقمنة، خاصة فيما يتعلق بفقدان العمق والتفاعل الشخصي في العملية التعليمية. هذا قد يؤدي بدوره إلى تأثيرات سلبية على تنمية المهارات الاجتماعية والعاطفية لدى الطلاب. يقترح هؤلاء ضرورة استخدام التكنولوجيا كوسيلة مساعدة ضمن أسلوب تربوي شامل يحترم الطبيعة الإنسانية ويشجع على تحقيق الذات الفردية قبل كل شيء.
من ناحية أخرى، هناك من هم أكثر قبولا لدمج تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في التعليم، ومن بينهم عياش بن عطية. يرى أن الجمع بين أساليب التدريس التقليدية والأدوات التكنولوجية الجديدة يمكن أن ينتج عنه بيئات تعليمية أكثر فعالية ومتنوعة، مما يساهم في فرص أكبر للحصول على تجارب تعليمية أفضل. ومع ذلك، فإن جميع الأطراف توافق بشكل عام على أهمية الموازنة بين التقدم التكنولوجي وحماية القيم الإنسانية الأساسية، حيث أكدت فريدة المُزَّابِي على الحاجة لإبقاء هدف التعليم الرئيسي ثابتًا –
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخرية- أنا إنسان أعمل في القطاع الخاص. أقوم بتزكية أموالي في شهر محدد من كل سنة (رمضان). وفي العام الماضي ا
- ما حكم من لم يكن يعلم أن للبلوغ علامات وكان يعتقد أن المسلم يجب عليه الصيام في السن الثالثة عشرة، ول
- لقد نطق أبي لفظ الطلاق عدة مرات على والدتي، حيث كانوا في طريقهم للإفطار، وأبي ليس بصائم بسبب مرض الق