تعدد العوامل التي تؤثر على جودة نومك، وتتنوع بين عادات الحياة اليومية و الصحة البدنية والنفسية. يعتبر التوتر والقلق من أبرز المحفزات لعدم قدرة الجسم على الاسترخاء قبل النوم، كما أن الروتين الليلي الخاطئ، كالتعرض للضوء الأزرق من الهواتف الذكية أو تناول الكافيين قبل النوم، يعوق عملية الدخول في حالة النوم الطبيعية.
إضافةً إلى ذلك، يمكن للألم المزمن وبعض اضطرابات الصحة مثل متلازمة تململ الساق أن يجعل الحصول على نوم عميق مستحيلاً. كما تلعب البيئة المناسبة دورًا حاسمًا، إذ تؤثر درجة الحرارة، الضوضاء، والإضاءة على نوعية النوم.
الأعراف الغذائية أيضًا ذات تأثير كبير، فالوجبات الدسمة والمشروبات المنبهة و التدخين، كلها ممارسات ضارة بالنوم الصحي.
وأخيراً، قد تؤثر اضطراب الساعة البيولوجية بسبب تغييرات جدول الأعمال اليومي على قدرتك على النوم بفعالية.
- أنا عندما أتغوط، أو أخرج ريحًا يبقى الريح في نفس المجرى، وعندما أتحرك يخرج الريح، وعندما أرفع رجلي ف
- هنالك مجلس أمناء مشكل لبناء مستشفى، وقد حصل على مبلغ من المال من متبرعين للمشروع، وقد تم صرف جزء من
- هل من الواجب أن أطيع زوجة أبي طاعة مثل أمي رغم أنها تؤذيني كلما أتيحت لها الفرصة وتحرمني من أرزاق وا
- ما هو حكم الدين (كتاب الله وسنة نبيه)، أفيدوني أفادكم الله، تعتقد بعض النساء بأن البرنس يسهل الأمور،
- Hylodes regius