العول في الميراث هو مفهوم في الشريعة الإسلامية يشير إلى زيادة في عدد الأسهم أو الفروض على أصل المسألة، مما يؤدي إلى نقصان في حصص الورثة. وقد ظهر هذا المفهوم لأول مرة في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، عندما واجهت مسألة ميراث امرأة توفيت عن زوج وأختين، حيث كانت الفروض تزيد على الأصل. وافق الجمهور على العول، بينما خالف ابن عباس، معتبراً أن بعض الفروض أقوى من غيرها ولا تقبل السقوط. الأصول التي تعول هي 6، 12، و24، حيث يمكن أن تعول إلى مقادير مختلفة من الأسهم. على سبيل المثال، إذا توفيت امرأة عن زوج وخمس أخوات شقيقات، يكون نصيب الزوج النصف (3 أسهم) والأخوات الثلثين (4 أسهم)، مما يجعل المجموع 7 أسهم، وهو أكبر من الأصل (6)، فتكون المسألة عائلة. هناك أيضاً مسألة البخيلة أو المنبرية التي تعول من الأصل 24، وتحدث عندما تكون الفروض نصف وثمن وثلاثة أسداس أو ثلثين وسدسين وثمن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحُومَة- هل يجوز أن أمص الدم الذي ينزف من شفتي مع علمي بذلكوشكرا
- زوجتي تسبني إذا غضبت وإذا هجرتها تصرخ وتغضب وعندما تغضب لا تحترمني وتهجم علي لتضربني وعندما تغضب تكس
- هل يجوز ابتلاع الدم الذي يخرج من فمي ؟ أحيانا لا أنتبه إليه.
- هل يجوز للمرأة عيادة المريض الأجنبي فى رفقة مجموعة من زملاء وزميلات العمل لأني أمتنع عن ذلك ولكن إحد
- وقع بيني وبين أحد الأصدقاء اتصال بالهاتف، فعندما تحدثنا غلب على ظني أن هذا ليس صوته، حلفت له: لو أنك