الغدر، كوجه آخر للخيانة، يترك أثراً نفسيًّا مدمّراً على الضحايا إذ يُجسد خيانة الثقة التي تعد لبنة أساسية للعلاقات البشرية. عندما ينقلب موضع الأمانة ضده ويُخدع المرء، يُغمر بالمشاعر الصعبة كالآلام والحزن والخيبة والإرباك، مما قد يُؤدي لفقدان الثقة العامة تجاه الجميع. هذا الأمر يُصعب على التعافي والتغلب عليه، لا سيما في الثقافات الإسلامية والعربية التي تُقدّس الأمانة والصدق. القرآن الكريم يحذر بشدة من الخيانة ويقدم عبر نماذج تاريخية كيف انتهت بهم الأمور إلى المهالك. لذا، يتطلب التجاوز من أثار الغدر قوةً وصبرًا وتعاطفًا مع الذات، مع إمكانية اللجوء للدعائم الروحية والمعنوية، والبحث عن الدعم النفسي عند الحاجة.
إقرأ أيضا:المجزرة الفرنسية بسيد الغنيمي نواحي السطاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بالعربية: زوبيدا بيجوم دنراججير
- والدتي أطال الله في عمرها مريضة بمرض الزهايمر وهو ضمور في خلايا المخ وهي طريحة الفراش في المستشفى من
- أعمل مترجما، وقد ترجمت رواية أجنبية وهي رواية تاريخية، ولكن هذه الرواية كان بها مشهد أو مشهدان يذكر
- Ripley's Believe It or Not!
- امرأة أرملة وفقيرة تربي أيتاما تطلب من امرأة أخرى أن تعطيها الزكاة، لكن تطلب بإلحاح هل يجوز أن تعطيه