في عصر البيانات، يُعتبر الغموض تحديًا كبيرًا، خاصة في سياق الصراعات المعقدة مثل الصراع الفلسطيني. المدافعون عن استخدام البيانات والتحليل العلمي يرون فيها أدوات أساسية لفهم الواقع وتقديم حلول للصراعات، معتقدين أن التحليل الدقيق للأحداث وفحص الحقائق بدقة يمكن أن يقود إلى تحقيق العدالة والسلام. ومع ذلك، يُجوهل الناقدون بأن البيانات وحدها لا تُسوي الأمر، بل قد تُستخدم لتبرير أهداف محددة أو لتبرير أفعال معينة. يشيرون إلى أن الغموض المتأصل في الصراع يجعل من الصعب الوصول إلى الحقيقة، ويُخشى أن تبقى البيانات في يدٍ مُختلِطة، تُستخدم لتبرير أهداف محددة. القلق من الاستغلال يُثير تساؤلات حول إمكانية استخدام البيانات كأداة لإبادة الإثباتات والتحريف، مما يطرح تساؤلات حول كيفية ضمان حقيقة البيانات وفك الغموض الذي يحيط بها في سياق صراعات كهذه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّوّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو منكم مساعدتي جزاكم الله خيرا فأنتم كما ترون رمضان على الأبواب لم يبق له إلا يومان أو 3 أيام . أ
- Maia Perez
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد: فإن قول الرسول صلى الله عليه وسلم من يلبس تحت الكعبين هو ف
- عندما أكون جالسا مع أهلي للغداء ويتكلمون في الغيبة ولا أستطيع أن أردها أقوم من مكاني وأسير ثم أرجع و
- خرجت أنا وزوجي ثم رجعت فوجدت باب شقتي مكسوراً وكل ذهبي مسروقا فكانت صدمة فأخذت أصرخ وأسب اللص وبعد ح