النص يشدد على ضرورة الحفاظ على اللسان في التعامل مع القيل والقال، حيث يُحرم الغيبة والبهتان والنميمة شرعاً ويُعتبر إهانة لصاحبها. يُؤكد أن الإساءة بالكلام عن الآخرين، حتى عند وصفهم بـ “الذين لا يمكنهم التحكم بلغتهم” ، قد تُعد غيبة أو بهتاناً.
في حال وصول الحديث إلى الطرف الآخر، يُنصَح بتصحيح المسألة والسعي لإصلاح العلاقة مع الغفلة عن الماضى والابتعاد عن زيادة الضرر. يُختتم النص بالتأكيد على أهمية الحفاظ على اللسان لحفظ حقوق الآخرين وصيانة الصداقات والعلاقات الإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو أنّ شخصًا عنده مليون سيئة، ومليون حسنة وواحدة، فهل سيدخل الجنة دون حساب؟
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا شاب منَّ الله علي بالالتزام، ولكن تواجهني بعض المصاعب، حيثُ إنني
- بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ، السلام عليكم لي قريب مات بجدة (وهو من مصر )غسلناه هنا بالمم
- أعمل في شركة تقوم بصناعة كؤوس وقارورات زجاجية بجميع أنواعها لمختلف الاستعمالات، ومن ذلك الموجهة للخم
- الأخذ بالحديث الضعيف إن لم يكن غيره في المسألة: أرجو ذكر آراء العلماء فيه ومن عارض ذلك الرأي بأدلة ك