في القرآن الكريم، تعد “الفتنة” مصطلحًا ذا دلالات متنوعة ومتشعبة، ترتبط ارتباطاً وثيقاً باختبار الإنسان وإظهار مدى إيمانه. يمكن اعتبار الفتنة امتحاناً للإنسان سواء كان هذا الامتحان عبر الابتلاءات الشخصية أو التجارب المالية، مثلما جاء في الآية “أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون”. وقد يشير المصطلح أيضاً إلى صد المؤمنين عن طريق الحق أو ردهم عنه، كما ذكر في آيات عدة بما فيها “وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْك”. بالإضافة لذلك، تستخدم كلمة “فتنة” للدلالة على العذاب والشدة التي يتعرض لها المسلمون بسبب دينهم، وكذلك للتعبير عن الوقوع في المعاصي ونفاق القلب. وفي بعض المواضع الأخرى، يُستخدم المصطلح لتوضيح الاختلاف والصراع بين الأفراد والجماعات. بشكل عام، يدعو القرآن المسلمين للتحلي بالصبر والثبات ضد مختلف أشكال الفتنة، محذرًا منهم جميعاً.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب الجبر والمقابلة (المختصر في حساب الجبر والمقابلة)- ختم الفلبين العظيم
- أنا طالب في الجامعة وما زلت أدرس وولي أمري يعمل في وظيفة جيدة في اتحاد الإذاعة والتليفزيون التابع لو
- غضبت من أهلي، فحلفت، ونذرت، وحرمت، وقلت: «نذر عليّ ما أحضر، ويحرم عليّ مثل ما أحرمت مكة على المدينة،
- اتفقت أنا و صديقي على أن يشتري مني مواد بناء كنت اشتريتها بأقل من ثمنها عن طريق رخصة بناء من الدولة،
- سفري للعمرة بعد ثلاثة أسابيع يتوقف على الإجابة، والسؤال يتعلق بموضوع الإفرازات عند المرأة، وقد قرأت