الفرق بين الحياء المحمود والمذموم في الإسلام تعزيز الفضائل وتجنب السلبيات

يُعرّف الإسلام الحياء بأنه سمة إيجابية تصب في بناء الفرد والمجتمع، ويقسمه إلى قسمين رئيسيين: الحياء المحمود والمذموم. الأول يُعزز الفضائل الشخصية مثل الإحسان والتقوى، إذ يشجع على الابتعاد عن المعاصي وممارسة الأخلاق الحميدة، كما ي manifest في الاحترام للوالدين والضيوف، وحرص التعبير عن ذلك في أفعالنا أقوالنا. أما الحياء المذموم، فهو عائق قد يدفع إلى الإهمال أو التخلي عن واجب الدين. مثال على ذلك، هو حُرج طرح الأسئلة الدينية وذلك نتيجة ضعف الثقة بالنفس، بل يمكن أن يصل الأمر إلى رفض الدعوة إلى الخير خوفاً من النقد، وهو ما يعرقل سبيل التقرب إلى الله تعالى.

إقرأ أيضا:لا للفرنسة: بث مباشر حول واقع التعليم في المغرب
السابق
تفسيرات علمية وآيات تشريعية حول فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع
التالي
تعزيز قيمة الأمانة عند الأطفال أساس لبناء شخصية أخلاقية متينة

اترك تعليقاً