يتناول النص موضوع الفرق بين وقت الإمساك والفجر في سياق صيام شهر رمضان. يشير المؤلف إلى أن وقت الإمساك بالنسبة للمسلمين يأتي مع بداية الفجر الثاني، وهو البياض الممتد في الأفق من الشمال إلى الجنوب. هذا يعني أنه عندما يدخل هذا النوع من الفجر، يجب على المسلم الامتناع عن الطعام والشراب وغيرهما من المفطرات بنية الصيام. أما بالنسبة لأذان الفجر الذي قد يتم تقديمه قبل الدخول الحقيقي لهذا الوقت، فهو ليس مؤشرا معتمدا لإيقاف تناول الطعام. لذلك، فإن الشخص الذي يأكل حتى لحظة ظهور الفجر الثانية لن يكون صيامه باطلا.
بالنسبة للأذان نفسه، يشدد النص على أهمية الاستجابة فور سماعه كإشارة للإمساك عن المفطرات، لكن بشرط أن يكون المؤذن يؤدي دوره حسب توقيته الصحيح وليس مبكرا جدا. ومع ذلك، نظرًا لأن معظم المؤذنين يستندون إلى ساعات وتقاويم بدلاً من الرؤية المرئية للفجر، فقد يكون هناك مجال للشك حول موعد الطلوع الدقيق. لذا، رغم عدم وجود ضرورة ملحة للتوقف عن الأكل خلال فترة الأذان نفسها، إلا أنها توصية آمنة للحفاظ على سلامة الصيام.
إقرأ أيضا:كتاب الميكانيكا الكلاسيكية: مقدّمة أساسيةوفي نهاية المطاف، يعالج النص أيضا مسألة الإفطار أثناء أ
- زوجي مسافر بالخارج ووالدته تقيم معي وقد قمنا بذبح أضحية وكان زوجي قد وكل أخاه بذبح الأضحية وعند تقسي
- أنا طالبة أدرس في الجامعة. وليس لي أصحاب بسبب لوني الأسمر الشديد، أخواتي في البيت يعيبونني به. حتى أ
- والدتي حلفت علي بأني لا ألبس عدسة، علما بأنها عدسة نظر، وأنا نظري ضعيف، ومرة تأذت عيني بسبب لبسها، ف
- أراد أحد الأشخاص أن يؤسّس معملًا للنسيج؛ لأنه يمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال، ولكنه لا يملك المال ال
- اقترفت معصية، مثل كل إنسان. والحمد لله الذي هداني. ومعصيتي هي أنني كنت أكلم الشباب على الفيسبوك. وذا