في النقاش حول الفقر، طرح آدم اليحياوي فكرة أن الفقر يُنظر إليه غالبًا كرقم مجرد لا يعكس معاناة ملايين البشر. وأشار إلى أن العالم يمتلك ما يكفي من الموارد، لكن التحدي الحقيقي يكمن في كيفية استغلالها. هذا الطرح أثار تساؤلات حول إمكانية التركيز على بناء سلالم للصعود بدلاً من تحقيق العدالة الاجتماعية. من جهة أخرى، أكد الريفي القاسمي على أن الأرقام لا تعكس معاناة الناس الحقيقية، وأن مجرد امتلاك الموارد ليس كافيًا. يجب التركيز على التوزيع العادل لتحقيق العدالة الاجتماعية. عبّرت عبير الحمامي عن رأيها بأن المسألة تتجاوز توزيع الموارد لتشمل بنية اقتصادية وقوانين اجتماعية تُفضل بعض الفئات على حساب أخرى. رد الريفي القاسمي بأن الفقر هو نظام متغلغل يمنع الوصول إلى موارد أساسية لمعظم الناس، وأن الاقتصاد والاجتماع لا ينبنيان على توزيع أرقام، بل على فرص حقيقية ومساواة في الحصول على الرعاية الأساسية.
إقرأ أيضا:أبو إسحاق إبراهيم الزرلاقي- Evart, Michigan
- أنا شاب أحب أن ألعب كرة القدم في بلدتنا، وأثناء اللعب يحدث بعض المنكرات، منها سب لرب الكرة أو دينها.
- الإخوة الأعزاء أدامكم الله عز وجل ذخرا لهذا الدين العظيم ففي صحيح البخاري أن رسول الله ( ص ) قال لا
- هل يجوز زيارة المقابر للأنثى غير المحجبة في الثالثة والعشرين من العمر ؟
- سألت هذا السؤال: ما حكم الحلف بالله، بالقرآن لرجل غريب، ألا أتزوج غيره، وأكون َوفِيَّة له، مع العلم