كانت الفلسفة السكولائية ظاهرة بارزة في التاريخ الفكري للغرب خلال العصور الوسطى، وهي مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بأوروبا في تلك الفترة الزمنية. نشأت هذه الحركة الفكرية بفضل جهود رهبان الأوامر الدينية الذين عملوا كمدرسين ومدرسي جامعات، مما أسفر عن تطور نظام أكاديمي قوي يركز على تأويل وتفسير الكتاب المقدس وعلوم أخرى مثل المنطق والكلامية والفيزياء. أصول هذه الفلسفة ترجع إلى القرن الثاني عشر حين شرع النصارى الأوروبيون في تدريس أعمال فلاسفة اليونان القديمة داخل السياق الديني المسيحي. لكن الأساس الحقيقي لها يرجع إلى عمل القديس توما الأكويني الذي يُعتبر واحداً من أكثر شخصياتها شهرة. طور الأكويني نهجاً فريداً سعى فيه للتوفيق بين التقاليد الفلسفية الإغريقية والثقافتين اليهودية والمسيحية، وهو ما حظي بنشر واسع وانتشر عبر معظم الجامعات الأوروبية آنذاك.
إقرأ أيضا:كتاب تحدِّي تغيُّر المناخ: أيَّ طريق نسلك؟تركزت الفلسفة السكولائية على تحليل وتوضيح المفاهيم والمعاني الموجودة في النصوص الشرعية والدينية مستخدمة الأدوات المنطقية المستمدة من أفلاطون وأرسطو. ركز الباحثون فيها أيضًا بكثافة على موضوع
- أنا متزوجة منذ 5 سنوات، لي طفلان بنت 4 سنوات وولد 5 أشهر، زوجي لا يعمل وهو يعاني من مرض الصدفية، أنا
- أرجوكم أن تفيدوني عندما كان عمري تقريبا 14 أو أقل قمت بفعل اللواط مع ولد صغير تقريبا 11 أو 10 لا أذك
- أنا ربّ أسرة، أعول أربعة أطفال، من ضمنهم طفل ذو احتياجات خاصّة، وأنتظر الطفل الخامس -إن شاء الله-، و
- أنا مقيم في لتوانيا، وتم انتدابي للعمل إلى دولة ألمانيا، وكل حوالي 3 أسابيع أنتقل من مدينة إلى أخرى،
- أنا أعمل حرا - للحساب الخاص -, حيث إنني لا أتقاضى راتبا قارا , نصحتني خالتي بأن أقوم بدفع مقدار من م
