يتناول النص الفرق الرئيسي بين نوعين رئيسيين لقبول الطلاب في المؤسسات التعليمية، وهما القبول الإلحاقي والانتقالي. يشير القبول الإلحاقي عادة إلى طلبات الالتحاق المقدمة بعد انتهاء فترة التقديم الأساسية للمؤسسة التعليمية، وغالبًا ما يكون نتيجة لتوفير أماكن شاغرة بسبب ظروف خاصة بالمؤسسة. هذا النوع من القبول يستهدف بشكل أساسي طلاب الثانوية العامة الذين لم يتمكنوا من الحصول على مكان أثناء فترة التسجيل الأولى.
على الجانب الآخر، القبول الانتقالي – المعروف أيضًا بـ “التحول” – ينطوي على نقل طالب من مؤسسة تعليمية حالية إلى أخرى جديدة داخل نفس البلد أو حتى دوليًا، وذلك بناءً على مجموعة متنوعة من الأسباب بما في ذلك رغبته في تغيير مجالات الدراسة، التحسن الأكاديمي، المناخ الدراسي المفضل، أو البرامج الأكاديمية الجديدة التي تقدمها الجامعات الأخرى. تختلف عملية تطبيق هذين النوعين من القبول اختلافًا كبيرًا؛ حيث يمكن النظر في طلبات القبول الانتقالي طوال السنة الدراسية وفقاً لسياستها الداخلية ومدى توفر المقاعد والشروط اللازمة لها. ومع ذلك، يجب مراعاة تأثير هاتين العمليتين النفسية والعاطفية على الطالب وطموحاته المستقبل
إقرأ أيضا:كتاب علم وتقانة البيئة: المفاهيم والتطبيقات- جدتي -عليها رحمة الله عز وجل- أصيبت قبل أن تموت بالكلى عام 1985 تقريبًا، وكان ذلك يستلزم أن تذهب إلى
- يصلي بجواري أحد المأمومين، وأسمعه في الصلاة السرية -كالظهر مثلًا- يرتل الفاتحة، لكن بينه وبين نفسه د
- إذا كانت رجلي اليمين نجسة وأنا متأكد، ويدي لمست إحدى رجلي لا أعرف اليمين أم الشمال وممكن يغلب علي ظن
- أنا فتاة تبلغ من العمر ثلاثين عاما، في السنوات الأولى التي تلت سن البلوغ كانت أمها تجبرها على الإفطا
- ركبت أنا وصديقتي مع سائق، ثم سألتها كم تكلفة المشوار؟ فحلفت أنها لن تأخذ شيئا من ذلك, فأصررت عليها،