القرآن الكريم، ككلمة الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، يُعَدُّ معجزة خالدة في اللغة والبلاغة، إذ تحدى الله العرب فصحاء لغتهم أن يأتوا بمثله، ولم يتمكن أحد حتى يومنا هذا من قبوله. ويحمل القرآن معجزات علمية وتاريخية، حيث تضمن حقائق علمية لم تكن معروفة في زمن نزوله، وقد أكدتها الدراسات الحديثة. تُعد علوم القرآن واسعة ومتنوعة، تشمل التفسير والنحو والصرف والبلاغة وغيرها، وتساعد على فهم تعاليمه وتطبيقها في الحياة اليومية. وأهمية القرآن لا تقف عند حدود الدين الإسلامي، بل يشكل مصدر التشريع والقانون، ويحتوي على تعاليم أخلاقية واجتماعية تصلح لكل زمان ومكان، كما يُعدّ مصدرًا للسكينة والراحة النفسية.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 3 : خطأ قاتلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ضريح سومييوشي (مدينة إيكي)
- مجلة الفنون البلجيكية
- أنا شاب فقير جدا فكيف يصبح معي مال، وماذا أفعل هل أمد يدي للغير؟
- مدرس يقصد أن يسفهني، وفي بعض الأوقات يفعل ما يهينني، وبعدها بفترة رددت عليه وأهنته، ولم أعد أسلم علي
- في ظل الحديث: «لأن تهدم الكعبة حجرًا حجرًا، أهون عند الله من أن يراق دم امرئ مسلم» وما شابهه، فإنه ف