تناقش المحادثة عبر الإنترنت بين مجموعة متنوعة من الأفراد قضية إعادة صياغة قصص المجتمع، مع التركيز بشكل خاص على أهمية تسليط الضوء على “القصص التي لم تُروى” – تلك المرتبطة بالأصوات المهمشة والمفقودة. تؤكد أنيسة القرشي على حاجة مجتمعنا لتقديم صوت لهذه الأصوات الخفية، بينما يؤيد نور الدين القفصي استراتيجيتها باستخدام الوسائط الرقمية كوسيلة لتحقيق الشفافية. ومع ذلك، يحذر كنعان المراكشي من مخاطر الانزلاق نحو أجندات سياسية عند التعامل مع المنظمات غير الحكومية (NGOs)، مما يدعو إلى رقابة دقيقة لأهدافها. يقترح أيمن الهاشمي الالتزام الجماعي بالشفافية لحماية مصالح الجميع. تضيف مي العامري وجهة نظر نقدية، حيث ترى أنه بالإضافة إلى الشفافية، يتعين على الجمهور أيضًا ممارسة المزيد من السيطرة والتوجيه فيما يتعلق بأولويات وأهداف NGOs. وبالتالي، فإن جوهر المناقشة يكمن في الاعتقاد بأن سرد القصص التقليدية يحتاج إلى تحديث يشمل أصواتًا غالبًا ما يتم تجاهلها، وهو أمر يمكن تحقيقه فقط من خلال نهج شامل ومتوازن يعطي الأولوية للشعب والمساءلة والشفافية.
إقرأ أيضا:كتاب دليل العمل في مختبر الفيزياء- من فضل، وكرم الإخوة العلماء: لدي مقدار من الذهب، يقدر بـ 35 غراما من ذهب الـ 24 قيراطا، مع مقدار من
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا كافل شخص لشراء سيارة وبعد مضي عشر سنوات أفدت بأن المكفول لم يسدد
- امرأة ثيب، زوجت نفسها بنفسها، بإذن وليها، حيث قال لأخته: زوجي نفسك بنفسك، الشرع يبيح لك ذلك على مذهب
- يوم الجمعة الماضي تأخرت في قراءة سورة الكهف حتى بقي 30 دقيقة لأذان المغرب، وبسبب وسواسي في القراءة ا
- ياشيخ: أخذت في الشهادة نسبة: 89,73، وأقول للناس بأنني أخذت 90. وسؤالي: هل هذا من الكذب أم لا؟ مع الع