تناقش المحادثة عبر الإنترنت بين مجموعة متنوعة من الأفراد قضية إعادة صياغة قصص المجتمع، مع التركيز بشكل خاص على أهمية تسليط الضوء على “القصص التي لم تُروى” – تلك المرتبطة بالأصوات المهمشة والمفقودة. تؤكد أنيسة القرشي على حاجة مجتمعنا لتقديم صوت لهذه الأصوات الخفية، بينما يؤيد نور الدين القفصي استراتيجيتها باستخدام الوسائط الرقمية كوسيلة لتحقيق الشفافية. ومع ذلك، يحذر كنعان المراكشي من مخاطر الانزلاق نحو أجندات سياسية عند التعامل مع المنظمات غير الحكومية (NGOs)، مما يدعو إلى رقابة دقيقة لأهدافها. يقترح أيمن الهاشمي الالتزام الجماعي بالشفافية لحماية مصالح الجميع. تضيف مي العامري وجهة نظر نقدية، حيث ترى أنه بالإضافة إلى الشفافية، يتعين على الجمهور أيضًا ممارسة المزيد من السيطرة والتوجيه فيما يتعلق بأولويات وأهداف NGOs. وبالتالي، فإن جوهر المناقشة يكمن في الاعتقاد بأن سرد القصص التقليدية يحتاج إلى تحديث يشمل أصواتًا غالبًا ما يتم تجاهلها، وهو أمر يمكن تحقيقه فقط من خلال نهج شامل ومتوازن يعطي الأولوية للشعب والمساءلة والشفافية.
إقرأ أيضا:عروبة قبائل دكالة وخرافة الأصل المصمودي- متزوج وعندي طفل عمره 6 شهور، وزوجتي ليست على قدر من الجمال، وكنت أحب بنت خالي منذ الطفولة، وجلست فتر
- أنا شابة عمري 29سنة تقدم لخطبتي قريب زوج أختي وهو يعيش في الخارج وهو شاب على خلق ومن أسرة طيبة وأهلي
- أبي يعاملنا بقسوة، ويستمر في الدعاء علينا، وعلى والدتي التي يظلمها طول الوقت. ويمنعننا من القيام بأب
- إمامة المتنفل بالمفترض، أنتم تستشهدون بحادثة جابر ، وجابر كان ينوي الفرض عندما يصلي بالمسلمين فلا تع
- إن أمي مريضة نفسيا« فهي تكره زوجتي وكذلك زوجات إخوتي الاثنين لذلك فقد قررت أن تفرض على كل فرد منا مب