القلقلة الكبرى والصغرى هما نوعان من القلقلة في علم التجويد، وهي قوة وشدة اضطراب حركة الصوت عند النطق به في حال سكونه. القلقلة الصغرى تحدث عندما يكون أحد حروف القلقة (القاف، الطاء، الباء، الجيم، والدال) ساكنًا في وسط الكلمة، مثل “عبدنا” في الآية “وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا”. أما القلقلة الكبرى فتحدث عندما يكون أحد هذه الحروف ساكنًا في آخر الكلمة، سواء كان سكونًا عارضًا أو أصليًا، مثل “خلاق” في الآية “ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق”. تظهر القلقلة الكبرى أيضًا في نهاية الكلمة، مثل “لقد” في الآية “لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم”. من المهم للقارئ تجنب الأخطاء الشائعة عند القلقلة، مثل اختلاط صوت القلقلة بحركة أو ختمها بهمزة ساكنة أو إعطاء صوت إضافي لها أو التهاون في إظهارها بقوة كاملة.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإداريةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أخذ نفقه للأبناء الصغار من أب كافر، الأب ألحد عند سفره للخارج، وطلب من الزوجة أن تترك دين ال
- تشاجرت مع زوجي في طهر بعد مجامعة ، فقال لي إنك إذا خرجت من المنزل فأنت طالق. وأنا مضطرة للخروج فما ح
- Marie Claire van Stevens
- أتت العادة الشهرية لزوجتى أول وثاني أيام العيد، وانقطعت بفعل الحبوب اليوم الثالث لمدة 8 ساعات بغرض أ
- قال تعالى «إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون» أي أن القرآن محفوظ من الله، والآية لم يحدد فيها أي س