في الشريعة الإسلامية، هناك قواعد محددة لتصفيف شعر المرأة. يُسمح للمرأة المسلمة بقص شعرها بحيث لا يتجاوز الكتفين، بشرط ألا تتشبه بالنساء غير المؤمنات وأن تكون القصة مقبولة لدى الزوج. يمكن قص الشعر لأسباب عملية مثل تسهيل الغسل والاستخدام اليومي، ولكن الحلاقة الكاملة محظورة إلا في حالات صحية تبررها. بالنسبة لشعر الوجه، إذا كان هناك نمو غير معتاد مثل شارب أو شعر خدود زائد، فلا مانع شرعي من إزالته، ولكن يجب تجنب وسائل إزالة الشعر التي قد تلحق الضرر ببشرة النساء الحساسة. أما شعر منطقة العورة ومحيط الفخذين، فلا يجوز لامرأة أخرى أو حتى المحارم رؤيته باستثناء الزوج والحجاب الشرعي. هذه القواعد تستند إلى آراء علماء الدين البارزين مثل الشيخ ابن باز والشيخ صالح الفوزان، الذين أكدوا على حرية المرأة ضمن حدود الآداب الدينية والأخلاقيات الاجتماعية.
إقرأ أيضا:التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بالمغرب ترفض إلغاء مسلك تدريس المواد العلمية باللغة العربية- قالت لي زوجتي مداعبة: أنا لا أريد أن أعرفك ثانية ـ فقلت لها: ماشي ـ ولم تكن نيتي الطلاق أو البعد عنه
- لقد حدثت لي قصة غريبة إذ تعرفت بفتاة غربية نصرانية بعد سنة غرام وحب قررت مساعدتي لترك بلدي الفقير وا
- عمري 30 سنة، كنت نفساء لأول مرة، واستمر الدم 48 يوما دون انقطاع، ثم انقطع، ورجع بعد15يوما في شكل حيض
- أعطيت خالتي مبلغًا من المال، لكي أساعدها، لأن زوجها قد دخل السجن بسبب مبلغ كبير من المال، ولأنه كان
- نامور الرجل البحري