في النقاش الذي أثاره رشيد العامري حول القوة مقابل التفاوض، يُطرح موضوع الحوار والتفاوض كأسلوب فاشل في عالم يسوده العنف والسطوة. يُشير العامري إلى أن قوة الإرادة المتسلطة هي التي تحرك العالم، وأن المنطوقية ليست سوى سلاح ضعيف أمام القوة الجسيمة. يُثير السؤال حول من يستحق حق الاختيار، هل للجميع أم فقط لمن يملك القدرة على فرض إرادته؟ يتبنى الرأي المعارض هذا الفكّر، مُشيرًا إلى أن التفاوض والتوصل إلى حلّات غير واقعيين في عالم يُحكم بالقوة. أواس اللمتوني يرى أن الأفكار والمعتقدات المتعارضة لا تتوافق إلا في بعض الحالات القليلة، خاصةً في الواقع السياسي، ويرى أن العقل السليم هو الذي يُشعر بذمة الضعف. فريد الدين بن وازن يُطالب بـ القوة الجسيمة كأحد أبرز أدوات تحقيق النتائج المرجوة، ويُشكك في فاعلية التفاوض بالتأكيد في عالم يسيطر فيه العنف. الدكالي المنور يضيف لمحة عن دور السياسيين، حيث يُشير إلى أنهم لا يولون اهتمامًا للتفاوض مع الشعوب لكنهم يتجاهلون ذلك ويظنون أن الشعب لا يتكلم سوى من خلال الساحة الديمقراطية ووسائل الإعلام. جبير الهواري يُطرح فكرة عدم وجود دليل يقيني على أن السلطة هي كل شيء، مُشيرًا إلى ضرورة التساؤل عن جدوى الدعاية إلى الت
إقرأ أيضا:قبيلة اشجع الغطفانية بالمغرب الاقصى- أنا أعمل بشركة تأمين خاصة بالإنجاد، يحدث أحيانا أن يطلب منا أحد الناس خدمة إنجاد مثلا نقل صحي مستعجل
- كلينث بروكس
- Dorris, California
- أبي رضع من زوجة خاله مع ابنة خاله الكبرى عدة مرات جعلتها أخته بالرضاعة، سؤالي هو: هل إخوتها الذكور ي
- كنت أشتغل مع شخص وحصل بيننا شك في الشغل فجاء عندي وقال لي احلف بالطلاق الثلاث أنك لم تأكل من أموالي