في النص، تُشير “القوى الخفية” إلى قوى غير مرئية أو غير معلنة تعمل خلف الكواليس، والتي قد تكون لها تأثير على عملية التغيير الاجتماعي. هذه القوى قد تكون موجودة داخل المجتمع أو خارجه، وتعمل على إضعاف القوى الداخلية التي تسعى إلى التغيير. يُطرح السؤال حول ما إذا كانت هذه القوى الخفية حقيقية أم مجرد أفكار مبالغ فيها. بعض المشاركين في النقاش، مثل إحسان الدين بن وازن ونوح بن صالح، يشددون على ضرورة تحليل هذه القوى وفهم أهدافها قبل البدء بأي تحرك جدي. بينما ترى بدرية بن قاسم أن التركيز على هذه القوى قد يكون غير ضروري وأن التحرك الفعلي هو ما يحدد الموقف الحقيقي.
إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشتريت بضمان أخي من مسيحي شيئا بالقسط وكنت أبعث القسط مع أخي فمات المسيحي ومات أخي، فماذا أفعل بباقي
- الشركة لدينا تعطي قرضا حسنا مقداره 36000 جنيه (بدون فوائد) أقوم بسداده على 5 سنوات، مع العلم بأن الس
- فضيلة الشيخ: وفقه الله في غمرة الغضب ولكن أدرك ما أقول، ومن أجل أن أؤكد لنفسي ولأهلي بأنني عازم على
- قبل مدة أصبت بوسواس الشك في الدين، والردة، وشفيت -والحمد لله- وقبل مدة كنت أبحث عن: هل الخمر نجسة
- ما صحة هذا الخبر؟ بينما كان أحد الرجال الأغنياء جالسًا في محضر الرسول صلى الله عليه وسلم، إذ دخل رجل