في النص، يُطرح موضوع “القياس في النقل” كوسيلة للتأثير على آراء الناس، خاصة في سياق النقاشات حول الحروب. يُشير النقاش إلى أن بعض الأشخاص يستخدمون أسلوب التقليل من ذكاء الناس كوسيلة للتأثير عليهم، مما يثير تساؤلات حول ما إذا كان هذا الأسلوب يهدم العقل أم يقوّي الفكر. ساجدة الوادنوني تُشير إلى أن هذا الأسلوب شائع بين من يدعون قيادة الحروب، بينما يرد الحاج المزابي بأن هذه الفكرة غير مقبولة. مروان بن بركة يتساءل عن متى أصبح هذا الأسلوب غير مقبول، في حين يركز كريم الكيلاني على أهمية الوعي ويشير إلى أن الخوف من الأسئلة الصعبة قد يكون وراء هذا الأسلوب. هذه المحادثة تُظهر أن “القياس في النقل” يمكن أن يكون أداة قوية للتأثير على الرأي العام، ولكن يجب النظر في تأثيره على العقل والفكر بشكل نقدي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزّلافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إنني منذ خمسة أشهر اشتركت بسحب لوتو وهي أي لوتو عبا رة عن مسا بقة تعتمد على الحظ فبالتالي يسحب الشخص
- أعمل في بيع مفاتيح تفعيل منتجات برامج إلكترونية، سألت التاجر عن مصدر هذه المفاتيح وهل تأتي بطريقة أخ
- أدرس في الخارج، وفي يوم من الأيام كنت مع صديقي خارج البيت وتأخرنا، فاحتجت الحمام ولكننا ضعنا واحتجنا
- عندي استفسار بارك الله فيكم.. عن الهبة والبيع والشراء... والدتي تسأل وتستفسر.. حيث إن والدي وهب لها
- هل يجوز الزواج للعنين، وما حكم الزواج بالنسبة لشخص عنده شهوة لكن فيه عيب خلقي في أعضائه، فهل يترك ال