في الإسلام، يُشدد على أهمية القيام بالأعمال الصالحة مثل الصلاة وقراءة القرآن، حتى في ظل وجود ضغوط اجتماعية أو دخول أشخاص آخرين. وفقًا للمذهب المالكي، لا ينبغي أن يكون الخوف من الرياء عائقًا أمام أداء هذه الطاعات. العديد من العلماء القدماء، مثل ابن مفلح والنووي وابن الجوزي وإبراهيم النخعي والأعمش، أكدوا أن الدافع الأساسي يجب أن يكون التقرب إلى الله وحده. إذا كان الهدف هو إرضاء الله وليس الآخرين، فلا داعي لتجنب الطاعات خشية الرياء. الثقة في توفيق وتوجيه الله هي الأهم من الخوف من آراء البشر. لذلك، يجب الاستمرار في الأعمال الصالحة والاستعانة بالله دائمًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من شهد زورا وحلف على كتاب الله كذبا ما هو جزاؤه وهل التوبة تنفعه؟
- ما حكم الصلاة خلف إمام يمارس الشعوذة أي فك خط الرمل واعترافه شخصيا بالكتابة على ثدي إحدى رواده؟ أفيد
- هل صلاة العيد تنوب عن صلاة الضحى؟.
- منذ سنة تعرفت على أخت فاضلة كانت سببا في توبتي و هدايتي و الحمد لله, و هذه الأخت هي خالة الشاب الذي
- يوخن هيك