في المجتمع الإسلامي، يُعتبر التصافح بالأيدي الوسيلة المناسبة للتعبير عن الترحيب والاحترام عند لقاء شخصين، وفقًا للسنة النبوية. فقد روى الترمذي عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم أجاب على سؤال حول كيفية التعامل عند اللقاء بأن التصافح هو الممارسة الإسلامية المعتادة. أما التقبيل والتلامس الزائد خارج السياقات الخاصة، مثل معانقة الأطفال والأزواج، فهما ليسا جزءاً من السنة الإسلامية. يُنظر إلى أي مظاهر زائدة للتودد، كالقبلة اليومية، على أنها غير مرغوبة شرعياً وقد تشجع على الأفكار والعلاقات الغير مناسبة اجتماعياً ودينياً. حتى العناق والصفع، وهما مباحان في حالات خاصة كتلك التي تحدث بعد سفر طويل، يجب أن يتم التعامل معهما بحذر. يُؤكد النص على أهمية اتباع النصائح القرآنية والنبوية للحفاظ على أخلاقيات الدين الإسلامي الأصيلة، ويدعو إلى إعادة النظر في السلوكيات التي نشأت نتيجة لتغيير ثقافي وأن نعود إلى جذور معتقداتنا الدينية الثابتة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْعَبَايَةُ- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وبعد فتحية طيبة لكل القائمين على هذا الحصن
- حدثت مشاجرة شديدة بيني وبين زوجي، وخرجت من البيت، وأنا أمشي على الطريق السريع، مرَّ زوجي بالسيارة عل
- جانفري، إيسون
- سمك القطع الذهبي لحديقة يلوستون الوطنية
- عُرضت علي إحدى الوظائف، على موقع الفري لانسر (العمل الحر) تجميع عدد معين من الصور لأشخاص (صورهم الشخ