في سياق النقاش حول استخدام التكنولوجيا، يبرز غفران المهيري أهمية المراقبة والتشريع كوسائل أساسية لحماية الأفراد والمجتمع من الآثار السلبية المحتملة. يشير المهيري إلى أن التعليم وحده لا يكفي لضمان الاستخدام الآمن والأخلاقي للتكنولوجيا، بل يجب أن يكون مدعومًا بإطار تشريعي صارم. يقترح المهيري تطبيق نموذج مشابه لتلك المستخدمة في حماية البيئة والصحة، حيث تُفرض قوانين صارمة لضمان استخدام التكنولوجيا بشكل آمن ومستدام. هذه القوانين يجب أن تكون مصحوبة بمتابعة دائمة لضمان الالتزام بها. يرى المهيري أن التعليم والتشريع يجب أن يعملا معًا كجهود مكملة، حيث تعزز القوانين المستندة إلى الإشراف من قدرة التعليم على تحقيق أهدافه، بينما يبقى التعليم جسرًا لفهم وتطبيق القوانين بشكل صحيح. في النهاية، يؤكد المهيري على ضرورة التعاون بين التثقيف والإشراف والتشريع لضمان استخدام التكنولوجيا بأمان ومسؤولية.
إقرأ أيضا:المغرب العربي- رجل حج إلي بيت الله وبعدها نكح امرأة ليست بزوجته 3 مرات وقد تاب ولكن هذه المرأة دائما تحرضه على فعل
- أنا متزوجة منذ ١١ سنة، ولم يأذن الله لنا بعد بالذرية. أريد أن أكفل طفلة رضيعة، وإن شاء الله أنا قادر
- أولا أشكركم على هذا الموقع الرائع والمفيد، أسأل الله أن يوفقكم لكل ما يرضاه ويجزيكم كل خير، والسؤال:
- ذهبت إلى المحكمة مع العائلة بعد طلاق أختي من ابن عمي، ثم نادى القاضي باسمي وحلفت اليمين من أجل تخصيص
- عمري 34 سنة و تقدمت إلى مسابقة عمل في إدارة، مع العلم أني كنت أعمل في تلك الإدارة من قبل كمتعاقد ، و