في النقاش الذي دار بين عدة أشخاص، تم طرح فكرة مشروع تنموي للجيش يهدف إلى تحويل دوره من مجرد الدفاع عن الحدود إلى قوة دافعة للتنمية المجتمعية. هذا المشروع يقترح أن يحمل الجنود أدوات البناء والتعليم بدلاً من الأسلحة، ويعملون على تطوير الاقتصاد المحلي ودعم المشاريع التنموية. هذه الرؤية تعكس تصورًا لجيش يتدخل في القضايا الشخصية للمواطنين ويتعاون مع الشرطة في التعقب والاعتقال بدون إعلان ذلك، مما يثير مخاوف حول تحول الجيش إلى جهاز أمني قمعي يستخدم حياة المواطنين الشخصية لخدمة مصالح معينة. في المقابل، هناك من يدعو إلى ضرورة التغيير والتطور في المجتمع، حتى لو كان ذلك يتطلب تحولًا جذريًا في بنيته، مع التأكيد على أهمية الخروج من العقلية الضيقة. هذا النقاش يكشف عن اختلافات واضحة في الآراء حول دور الجيش في المجتمع، حيث يُروج بعض الأشخاص لتصور تحول قوي للجيش في التنمية، بينما يقدم آخرون تحذيرات حول مخاطر هذا التحول، مثل القمع واضطهاد الفئات السياسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخَيْمَة او الدار- أُجْبِرْت على الإقامة في تركيا بعيدًا عن أهلي، وأنا أعمل هنا، ولا أستطيع الخروج من هذه البلاد، ولشدة
- سمعت من أحد شيوخ المساجد أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يضع يده على جبينه بعد كل صلاة ويقول ( بسم
- هل يصح قول ربنا ما يكتبها علينا؟
- أبلغ من العمر 32 عامًا، وأعمل مهندسًا في إحدى دول الخليج، وقد أتت فرصة عمل لأخي إلى نفس الدولة التي
- Moonage Daydream