في المجتمعات العربية والإسلامية، يُعتبر مفهوم “النصيب” ركيزة أساسية في منظومة القيم الاجتماعية والدينية. يشير هذا المفهوم إلى اعتقاد جازم بأن الله سبحانه وتعالى قد حدد مصائرنا وشركاء حياتنا قبل خلق العالم. رغم الاختلافات بين العلماء بشأن الآليات الدقيقة لهذا النظام الغيبي، إلا أن هناك إجماع واسع على أهميته الأخلاقية والنفسية لدى المسلمين. من وجهة نظر دينية، يرى بعض المؤمنين أن معرفة نصيب المرء -أي قدره المكتوب- يمكن أن توفّر شعوراً بالراحة النفسية وتقلّل من التوتر المرتبط باكتشاف الشريك المناسب. بالإضافة إلى ذلك، تعزيز ثقة الفرد بقضاء الله وقدره يدفع نحو طاعة أمره، مما يعكس روح التقرب الروحي والديني لجميع جوانب الحياة الإنسانية.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الفيزياء العامةمع ذلك، تؤكد التعاليم الإسلامية أيضاً على ضرورة بذل الجهد والعمل الجاد أثناء عملية البحث عن الشريك المناسب، وذلك باتباع القواعد الشرعية التي تشمل اختيار الصفات الحميدة والمواءمة الدينية والثقافية والأسرية. في السياقات المعاصرة، يسعى الشباب والشابات لاستكشاف كيفية الجمع بين الانفتاح الثقافي والعصرنة وبين الالتزام بالمبادئ الإسلامية خلال عمليات البحث عن شركائهم
- أنا سائق سيارة أجرة، وقع لي حادث مع 12 راكبا، وتوفي أحدهم فور وقوع الحادث، فهل علي الدية والصوم أم م
- هل من البدعة أن أطلب من الشخص أن يسمعني الفاتحة قبل أن يؤمني؟ فسؤالي يتعلق بقراءة الإمام للفاتحة في
- هل وجود نجاسة في جزء من الوجه يوجب غسل كل الرأس لمن لديه بشرة دهنية؟ وإذا كان الجواب نعم فهل علي غسل
- ما حكم وضع الزوج أصبعه في فتحة شرج زوجته للمتعة؟ وهل يحق للزوجة الرفض؟
- وأـشكر لكم موقعكم الكريم أنا صاحبة الفتوى رقم 74420 تاريخ 17 ربيع الثاني أود أن أوضح أنه كنت عاقدة ق