يؤكد النص على وجود نعيم خاص لكل من الرجال والنساء في الجنة، مشيرًا إلى أن هذا التمييز يرتكز على “الفروق الطبيعية” بين الجنسين. فأما الرجال، فيكافأون بوجود “الحور العين”، ما يُنظر إليه كبضعةً من الرفاهية التي تناسب طبيعتهم المحمودة بالافعال. أما النساء، فيكمن نعيمهنّ في إمكانية الاستمتاع بأشياء أخرى تتناسب مع طبيعتها الحساسة المتمثلة في “المشاعر والملاطفة”. ويتبنى النص منظورًا أن هذا التمييز جزء من “حكم الله العادل” و يوصي القراء بالرضا بما قسمه الله لهم من الخير، بدلًا من تتمنّيات ما ليس لهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Chamarande
- ما هي أفضل الكتب التي تشرح المذاهب الإسلامية الأربعة؟
- فضيلة الشيخ طبعا نعرف حكم من يخطب فوق خطبة أخيه المسلم، لكن أريد أن أعرف هل سوف يضر ذلك الشيء زواجهم
- أنا عندي صاحبتي وقد رضعت من ستها-جدتها- وتقدم لها ابن عمتها للزواج. فهل يكون هذا حراما أو حلالا؟ لو
- توفى والد زوجتي فى مصر ونريد إحضار والدتها للإقامة معنا بالمملكة ولأداء العمرة وأخبرنا البعض بأنها ل