يطرح النقاش حول كيفية تحقيق التغيير الحقيقي في ظل بنية قوية تقوم على العنف والامتياز سؤالًا محوريًا: هل يمكن أن تغير الفلسفة والنقاشات النظرية نظامًا قائمًا على القهر؟ يتخذ الشاوي المزابي، كاتب الموضوع، موقفًا نقديًا حادًا ضد المناقشات النظرية، مؤكدًا على أهمية المقاومة العملية. تؤيد مشيرة المرابط وعبد الرحمن بن شماس هذا الرأي، معتبرين أن التغيير الحقيقي ينشأ من المقاومة العملية التي تتكلم لغة الثورة. في المقابل، يقدم رياض بوزرارة منظورًا مختلفًا، حيث يرى أن الفلسفة والنقاش ضروريان لتشكيل ثورة ذكية ومبتكرة. تحاور هاجر القروي بين الموقفين، معتبرة أن الفلسفة والنقاش مهمان لكنهم لا يصلون إلى الأذهان إلا من خلال لغة العمل والفعل. يُظهر هذا النقاش تباينًا في وجهات النظر حول كيفية تحقيق التغيير الاجتماعي، حيث يرى بعض المشاركين أن المقاومة العملية هي الطريق الأمثل، بينما يرى آخرون أن الفلسفة والنقاش ضروريان لتشكيل ثورة ذكية ومبتكرة.
إقرأ أيضا:المجزرة الفرنسية بسيد الغنيمي نواحي السطات- لي أخ ذكر, وآخر متوفى قبل عدة سنوات, وليس لدينا أخوات, وأمي مريضة نفسيًا منذ أكثر من عشرين سنة, وأبي
- قرأت في كتاب: «صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم» للشيخ محمد ناصر الدين الألباني أنه لا يشرع تلفيق ص
- أنا تاجر في معدات تحلية المياه وفلترتها ويمر الحول والحول أخرج الزكاة مما هو موجود عندي بالمحل، وما
- أنا شاب عمري 15 عاما، تعلمت ـ والحمد لله ـ الكثير من الأحاديث والسنة والفقه والقرآن الكريم، فهل يجوز
- السيد الدكتورعبدالله أحيط فضيلتكم بأني أرسلت سؤالا برقم 43661 ولم تأت الإجابة شافية ولم تتم الإجابة