ناقش المشاركون في هذا الحوار قيمة دمج التجربة الشخصية، والمعارف العلمية والفلسفية لتحقيق التقدم الذاتي والمجتمعي. اتفقوا على ضرورة الجمع بين هذه المجالات الثلاث لإثراء المجتمع وإحداث تغيير إيجابي فيه.
سلطوا الضوء على أهمية التطبيق العملي للمعرفة، مؤكدين أن المعلومة دون الاستعمال العملي غير فعالة. رُكزت المناقشة على كون الشباب محور الاستثمار الأساسي لمعرفة علمية وفلسفية نظرا لحساسية مراحل تكوين شخصياتهم النفسية والعقلية والبعد الاجتماعي. وبهذا يمكن أن يكون التعليم الذي يستوعب جوانب مختلفة من حياتهم أكثر تأثيرا عليهم وعلى مساهمتهم المستقبلية في الميدان الأكاديمي وغيرها من مجالات الحياة الأخرى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو الإجابة عن سؤالي بخصوص الربا. في حالة إقراض صديق مبلغًا من المال، ولنفترض قدره 1000 جنيه، وهذا
- أعيش في فرنسا ويجب علي إطعام ستين مسكينا أنا لا أعرف مساكين فعلا هنا هل يجوز لي أن أخرجها نقدا وأعطي
- أنا رجل أعطاني الله القوة الجنسية لدرجة أنني لا أستطيع النوم بدون جماع، زوجتي تضايقت من هذا وأحياناً
- أسأل الله تعالى العافية لكل من يسعى لرفع راية الإسلام. لقد دار بخلدي بعض الأسئلة عندما كنت أقرأ في س
- هل يجوز أن يكون ولي المرأة أحد الشاهدين؟