تناول النقاش الذي أجرته مجموعة من الأفراد موضوعًا حاسمًا يتعلق بالقوة الناعمة ودورها المتعدد الأوجه في العلاقات الجيوسياسية. بدأت المحادثة بإبراهيم، الذي سلط الضوء على الوجه الآخر لهذه القوة – وهو احتمال استغلالها لأغراض سياسية واقتصادية تحت غطاء تبادل ثقافي. وشاركت زليخة الفاسي رأيه، مؤكدة أن القوة الناعمة قد تكون مجرد “قناع” لعمليات احتيال سياسية وإقتصادية. ومع ذلك، دعت أيضًا إلى تجنب التحفظ المفرط لأنه قد يحد من فرص بناء علاقات دولية هادفة.
ومن جهتها، أكدت خديجة بوزيان على أهمية توازن الرأي؛ حيث نبهت إلى أن الإفراط في الحذر قد يعيق التواصل الثقافي والتفاهم المشترك الضروري لتجنب الصراعات العالمية. أما محمد الطيب شرقاوي فقد طرح رؤية معتدلة تدعم فكرة إمكانية استخدام القوة الناعمة بشكل فعال لتحقيق تفاهم معرفي عالمي، بشرط التعامل بحذر مع تكاليفها غير المرئية.
إقرأ أيضا:سكان شمال افريقيا السود الاصليينفي نهاية المطاف، اتفق جميع المشاركين على أن القوة الناعمة ليست سلاحًا مزدوجًا فحسب، بل هي وسيلة لبناء جسر بين المجتمعات المختلفة
- ورد أن الإمام أحمد ـ رحمه الله ـ رأى ربه 99 مرة، فقال: لو رأيت الله في المرة الــ 100 لسألته عن أفضل
- أرجو بيان منهج ابن كثير في التفسير وكذلك بيان المراجع التي تبين وتتحدث عن منهجه؟ وشكرا
- أنا شاب في العشرينيات من عمري، ولكني أدمنت الاستمناء منذ البلوغ. حتى إني للأسف كنت أستمني في نهار رم
- لقد أقسم خالي بأن لا يزور أخته حتى تزوره هي وزوجها ولفظ القسم هو \« بالحرام لا أذهب حتى تأتي هي \» م
- هل صحيح أن الذي يذهب إلي مسجد تحت مبنى لا تحتسب خطواته إلى هذا المسجد حسنات؟ وهل معنى هذا أن هناك فر