الهجرة في سبيل الله في عصرنا تعني الانتقال من بلاد الكفر إلى بلاد الإسلام، كما فعل المسلمون الأوائل عندما هاجروا من مكة إلى المدينة. ومع ذلك، يمكن أن تكون الهجرة أيضًا من بلاد الكفر إلى بلاد كفر أخرى أقل خطورة على المسلم. وفقًا للفتوى، هناك ثلاثة أقسام للهجرة: الأول يشمل من لا يستطيع الهجرة بسبب المرض أو العجز، فلا تجب عليهم الهجرة. الثاني يشمل من يستطيع الهجرة ولكنه يستطيع ممارسة شعائر دينه بأمان، فالهجرة مستحبة ولكنها ليست واجبة. الثالث يشمل من يستطيع الهجرة ولا يستطيع ممارسة شعائر دينه أو لا يأمن على نفسه، فالهجرة واجبة عليه. يجب على الفرد أن يكون الأدرى بحاله وحال البلد التي يعيش فيها، ويمكنه الرجوع إلى الفتاوى للحصول على مزيد من التفصيل.
إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جدتي لها خمسة أولاد: ثلاث بنات، وابنان، وهي الآن كبيرة في السن، وتحتاج لرعاية دائمة -ليل نهار- نظرًا
- أنا صائم وجاءني ضيوف وقعدوا يدخنون وأنا محاذ لهم فهل في صومي شك؟.
- كنت سابقًا أقرأ سورة الفاتحة بسرعة، ولا أعرف هل كنت أنسى آيات منها، أو أن لفظي كان بصورة خاطئة، ولكن
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.ما حكم المطلقة التي تقضي عدتها في بيت أهلها ع
- أعمل سائق شاحنة في أوروبا، منذ شهر تقريبا وجدت شركة أخرى للعمل بها من الاثنين إلى الخميس، من أجل أن