في ظل عصر التكنولوجيا المتقدم، يناقش صاحب المنشور محفوظ الحسني والعديد من المشاركين دور التكنولوجيا في إعادة تعريف الهوية العربية. يتفق الجميع على أن التكنولوجيا ليست خصماً للتراث العربي، ولكنها أداة قوية يمكن توظيفها لتعزيز الهوية العربية وتقديمها للعالم. تؤكد ميادة الدمشقي وجلال الدين المقراني على أهمية استخدام التكنولوجيا للوصول إلى التواصل الثقافي والتاريخي، لكنهما يحذران أيضاً من اعتماد تقنيات قد تخالف القيم والتقاليد العربية. يسعى جلال الدين المقراني إلى تحقيق إعراب ذات عربي أكثر عمقاً، بينما يشدد سراج الدين السمان على ضرورة إدماج تحديات العصر الحديث في نقاشات الهوية العربية. يرسم برهان الكتاني رؤية لاستخدام التكنولوجيا لإعادة تعريف الهوية العربية عبر تجديد فهمنا للتراث العربي بما يتماشى مع الحاضر والمستقبل. أخيراً، يحذر الزَّاكي العياشي من الاعتماد الأعمى على التكنولوجيا دون ربطها بتاريخنا وقيمنا، مؤكداً على حاجتنا للاستمرار في تطوير معرفتنا التاريخية والعربية للحفاظ على توازن بين الفهم الحالي والتفاعل مع التكنولوجيا الحديثة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قطع- عمتي لها ثلاث بنات. وبعد ولادتي أرضعتني مع ابنتها الصغرى وبشهادة أمي وعمتي يقولون إنني رضعت ما لا يز
- أريد أن أسألكم عن حكم علاقتي بأختي التي جرحتني كثيرًا بأقوالها، وأفعالها، وأعلم علم اليقين أنها لا ت
- أتابع العديد من القنوات الترفيهية، والعلمية على اليوتيوب، والتي يكون المشاركون فيها ذكورًا، وليس فيه
- لو سمحت كنت أريد أن أسأل: كنت دائما أحلف بالكذب، لعدة أسباب، لا تبرئني طبعا، منها الخوف من العقاب. ف
- عند أبي طقم أسنان صناعي، ويطلب مني غسله من حين لآخر، مع أني أفعل ما يريد، إلا أني أشعر ببعض الاشمئزا